بريس نـال ـ محمد حسام
نحن نشاهد مايحدث الان في الوطن العربي من انتشار مايسمي بالارهاب و بشكل خاص في مصر وسوريا والعراق ففي مصر يوجد مايسمي جماعة انصار بيت المقدس ويعتبر كثير من المصرين المغفلين ان هدا الكيان هو الدراع العسكري للاخوان او هو الجيش المصري الحر كما يحاول السيسي وكلاب الاعلام المصري تصوير دللك وتلك الجماعة التي ستظهر الايام ان تلك الجماعة من صناعة السيسي ليبرر بها ارتكابه المجازر والقتل فكان يحاول تصوير ان اعتصام رابعة اعتصام مسلح ويحتوي علي اسلحة ثقيلة ووصل كدب الاعلام المصري علي ان الاعتصام يحتوي علي اسلحة كيميائيه وهدا الشئ حقيقة لا يصدق ولكن في الشعب المصري به حمقه كثيرين ليصدقو هدا ومع وجود كل هده الاسلحة تمكنت القوات من فض هدا الاعتصام المسلحة بالكيماوي ولم يجدو قطعة سلاح واحده وقالو ايضا ان الاخوان يخطفون اللناس يدبحونهم ويتم دفنهم اسفل المنصة و عند فض الاعتصام تم جمع مجموعة من الجثث التي قتلتهم مليشيات الانقلاب و قالو ان تلك الجثث التي دفنهم الاخوان اسفل المنصة ولكن اثبتت الصور التي بثته قناة الجزيرة عكس دللك حيث انها قامت بالحصول علي اسم احد الجثث المكتوب علي الكفن وتبين ان اسمه ابو عبيده وهو احد الشباب الدي كان معتصم في رابعة وتم قتله علي يد كلاب العسكر فمن هو الارهابي ادن......ناتي إلي سوريا والعراق نحن نسمع في الفترة الحالية كثيراُ اسم تنظيم داعش او الدولة الاسلامية مع اني ارفض هدا المسمي لان هده الجماعة ليس لها علاقة بالاسلام فنحن نري ماتفعله تلك الجماعة في العراق و سوريا تحارب الاكراد وتحارب الجيش السوري الحر فهدا يدل علي ان تلك الجماعة نشات من اجل حماية مصالح بشار و الحكم الشيعي في العراق ولتبرر دخول امريكي جديد للعراق لتثبيت الحكم الشيعي فيها و مساددة الغرب لبشار للقضاء علي الثوار فداعش التي ظن ثوار العراق انها جاءت لتخلصم من ظلم المالكي واعوانه فتبين العكس انه جاءت لتسانده في القضاء عليهم و الجميع دن ان تلك الجماعة ستتجه لبغداد للقضاء علي هدا الحكم الظلم ولكن مادا فعلت وقفت لتحارب قوات البشمرجة الكردية وظنو في سوريا انها جاءت لتحارب بشار ولكن مادا فعلت وقفت تحارب الجيش الحر فقد تبين الان من هي داعش وما هي اهدفها في المنطقة وقد تين انا الانظمة الديكتاتورية في سوريا والعراق هي من تصنع الارهاب الشكلي المسمي بداعش وفي مصر اعتمد السيسي عل نفس الاسلوب في صناعة ما يسمي ب انصار بيت المقدس ليبرر مجازره
لا توجد تعاليق :
أضف تعليقا